مَن يرَ الحسناءَ يمشِ خلفَها
يَتَغَنَّی برقيقِ الغَزَلِ
هكذا الدنيا مشينا خلفَها
و صَحِبْناها بطولِ الزلَلِ
جلال صادق
كم رأی آخرُنا ما صنعتْ
و هْيَ تسقي كأسَها للأولِ
فَتَغَنَّی ناعمَ الألحانِ في
ومْضِ عرسٍ راحلٍ مُستعْجِلِ..
( أطلّت كالهلال ) أطَلَّت كالهلالِ فكانَ عيدُ وقالت : هل أتى فصلٌ جديدُ بخيلٌ أنتَ والدنيا رُدودُ فما لي والهوى قدرٌ عنيدُ وما لي والمدادُ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق