كلما
سكن الليل
أتهمس بأذنى
بإيحائه خجل
و ترنيمه مغرم
لله ما أقسى
سكون الليل
و رعشه البدن
فتبسم قلبي
اليقضان
بلغه الكتمان
عانق الظل
على حدود
العنق والشفتان
محمد عمر عزى
( أطلّت كالهلال ) أطَلَّت كالهلالِ فكانَ عيدُ وقالت : هل أتى فصلٌ جديدُ بخيلٌ أنتَ والدنيا رُدودُ فما لي والهوى قدرٌ عنيدُ وما لي والمدادُ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق