#محـمد_وسوف
أخَاطِـفَةُ الفؤادِ كَـفَاكِ بُـعْدَا
فقدْ أمسيتُ للأشْـوَاقِ نِـدّا
أصُـدُّ لَهِيبَهَا بِـدُرُوعِ صَـبْرٍ
فَلَـمْ يُجْـدِ التّصَـبُّرُ إذْ تَصَدّى
وأحْـيَا بينَ عُـذّالِي سعيدَاً
ولكِنْ في العَـذَابِ أعيشُ فَـرْدَا
------------------ --------------------
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق