عاتبتني سلمى
وفارقتني...
وبعد سنين من
العمر زارتني...
ولكن نبض القلب
حاضر والتمني...
فسألتني سلمى عن
الحالي والشوقي...
قلت لها قد جف
نبع حبي...
ردت وقالت أوريه
من دمع عيني...
تبسمت وقلت ألا
تعلمين إنك حلمي..
ضممتها لصدري
فتنهدت عطر
الشوق والحبي...
فذرفت العيون
دموع الفؤادي
والوجدي..
اعذريني ان أطلت
الغياب.
ما عاد القلب
يحتمل الترجي..
🌹...أنور... 🌹
شتاء.. دافيء
.. (◍•ᴗ•◍) ❤
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق