رأس يوم،رأس شهر،رأس سنة،كلها رؤوس وتحتاج لقطع، أي قطع مسافة قد تكون قصيرة، وقد تكون طويلة على درب المحبة،لنصل بالمحبة،إلى المستحيل الذي يجعل القلوب مبصرة مها اشتدت الظلمات،وعندها يبقى الطريق منارا بأضواء التفاؤل وممسكا بزمام الأمل عندها تلغى الأبعاد في الزمن ويتماهى الرأس وماتبقى....ويصبح كل يوم وكل شهر وكل سنة أجمل...دون الحاجة لتجميله ولو بالدعاء،عندهانكون الوحيدين الذين نخلق البداية والنهاية الجميلتين للسنة..... فكل سنة وأنتم أكثر محبة وتسامح وإنسانية...
بقلمي (سلمى السورية ✍️)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق