خمار الراهبة
واسدلت خمارها على كتفيها
وعلى وجهها حمرة تتجلى
وادا رأيتها تبهجك رؤيتها
كأنما القمر من السماء تدلى
وادا همت بحديتها في استحياء
كأنما الحياء اتاك مسرعا وتولى
أيتهاالقديسةلا تحطمي فؤادا اكتوى
بحبك ليته مااكتوى أو به تحلى
بقلمي امقران جلول
( أطلّت كالهلال ) أطَلَّت كالهلالِ فكانَ عيدُ وقالت : هل أتى فصلٌ جديدُ بخيلٌ أنتَ والدنيا رُدودُ فما لي والهوى قدرٌ عنيدُ وما لي والمدادُ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق