حسبتُكَ في الهَوَى سَـنَدَاً واهلاً
وأنّكَ لنْ تَخُـونَ فخُنْتَ عَـهدِي
وما شَكْـوَايَ مِنْ غَـدْرٍ ولكنْ
وَفَائِـي لمْ يَزَلْ بالرُّغْـمِ يَفـدِي
#محـمد_وسوف
( أطلّت كالهلال ) أطَلَّت كالهلالِ فكانَ عيدُ وقالت : هل أتى فصلٌ جديدُ بخيلٌ أنتَ والدنيا رُدودُ فما لي والهوى قدرٌ عنيدُ وما لي والمدادُ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق