أطُـوفُ تَفَكُّـرَاً في لَيلِ شَـوقٍ
فَيَأخُـذُنِي التّفَكُّـرُ للحَبيـبِ
أُلاقِيـنِي أُحَـادِثُهُ شِفَاهَـاً
فَيَسْمَعُنـي و ما هُوَ بالقَرِيـبِ
كأنِّـي قدْ جُنِنْـتُ لِبَعضِ وَقـتٍ
أُخَاطِـبُ حَـاضِرَاً عِندَ المَغِيـبِ
#محـمد_وسوف
( أطلّت كالهلال ) أطَلَّت كالهلالِ فكانَ عيدُ وقالت : هل أتى فصلٌ جديدُ بخيلٌ أنتَ والدنيا رُدودُ فما لي والهوى قدرٌ عنيدُ وما لي والمدادُ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق