على مرافئ
الصمت
تندرج روح
وتتكأ
دمعـة وتنكتب
رسآلة
فارغـة..
تحط رحالها
على صدر
الفـرآق..
لقد
قتلني العبث
بالوتين
حيث كنت
انت
الأمين..
الى اللقاء
"عبد"
( أطلّت كالهلال ) أطَلَّت كالهلالِ فكانَ عيدُ وقالت : هل أتى فصلٌ جديدُ بخيلٌ أنتَ والدنيا رُدودُ فما لي والهوى قدرٌ عنيدُ وما لي والمدادُ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق