السبت، 27 أغسطس 2022

🤎🧡 بقلمي الشاعر مرزوق الشراب العبادي 🤎🧡

 .            (دوّر وليفه) 

انّته ادوّر وليفه وهيّا ادوّر وليف،،!؟ 

لكنّها بعينك مخيفه،،، 

وهيّا من وصلك تخاف،،، 

ندفع ضريبة حضاره مزيّفه،،، 

وما عندها انّصاف،،،

كيف،،!؟ لا تقول كيف،،!؟ 

وانتي مثله لا لاتقولي.. كيف،،!؟ 

قبل لانبدا بعلاقه اي علاقه يالطيف،،، 

قلبك. وفكرك. وروحك. كيانك،،، 

وهيّا مثلك كلشي امشدّد وثاقه،،!؟ 

والثقه آخر شعور وحتى الشّعور الضّعيف،،، 

وتقّعد تحسّب حسايب كم صداقه،،!؟ 

وكم علاقه قبلي وكم جاها ضيف،،!؟ 

ومستواها بالرسايل،،، 

وكم صديق.. وكم وليف،،!؟ 

النظافه احلى شيّء،،، 

يعيشها بسّ النّظيف،،، 

تلدّ جوّاء لداخلك،،، 

تظنّ كلّ النّاس مثلك،،، 

وهيّا مثلك.. تلدّ لجوّاها برجيّف،،!؟ 

المو نظيف يظنّ كلّ النّاس مثله مو نظيف،،، 

ومنهو منّا اللي نظيف،،!؟ 

الاغلبيه منّا من عاش بعلاقه،،، 

وعاشها باقصى انطلاقه،،، 

ومارس فنون الرذيّله وشاف كيف،،، 

وعاش لحظات الفجوره وبطلاقه،،!؟ 

واذا ما عاشها بنفسه.. بالتوصيف،،، 

يعرف من عاشها وكيف كيف،،، 

بالتفاصيل الدقيقه يالطيف،،، 

وتقعد تقسّم الحانك،،، 

كيف وليش.. وليش وكيف،،!؟ 

وخذلك من هذي السواليف،،، 

خرّبتنا الحضاره وايّا علاقه اتخيف،،، 

ودمّرت حتّى الصّداقه،،، 

فالحبّ الشّريف يعطيك طاقه،،!؟ 

ويضلّي اسّمه شريف،،، 

والشّعور النّظيف يضلّي نظيف،،، 

بجوّا كيانك وثاقه،،، 

ويعطيك لمسة امان ودافع تحدّي مخيف،،!؟

كتبت.    ٢٠٢١/٣/٢٥

بقلمي الشاعر مرزوق الشراب العبادي  

الأردن عمان 

هذه القصيده من القصائد التي ترددت  كثيرا قبل نشرها واجلت نشرها لعدة مرات.

ملاحظه.. *وما ابريء نفسي ان النفس لأمارة بالسوء الا ما رحم ربي*

ملاحظه أخرى.. اعلم انها ستؤلم الكثيرين لكنها صدمة الحقيقه.انها من المغضب المسكوت عنه.

ملاحظه ثالثه.. مانشرتها الا وانا جاهز للانتقاد جاهزيتي للتشجيع والاعجاب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

🌹أطلت كالهلال✍🏻 جاسم الطائي

 ( أطلّت كالهلال ) أطَلَّت كالهلالِ فكانَ عيدُ وقالت : هل أتى فصلٌ جديدُ بخيلٌ أنتَ والدنيا رُدودُ فما لي والهوى قدرٌ عنيدُ وما لي والمدادُ ...