هل كل مايلمع ذهبا ؟
فبعض البريق يفعل العجبا
وبعض المعادن بلأصباغ ملونة
خداعة ماكرة
تعلو في العين منزلة وفوق أهدابنا الرتبا
وحين تبرق الوجوه
سيل جارف يلقي أين يمر الغبار والحطبا
تخفي المكيدة الوجوه
خجلى إذا ما حبال غدره نصبا
أشكال وهندسة
وحين خضنا غمار النفس
كماء النار فوق تخيلنا فاض وانسكبا
غلاف رواية يلمع لم ندرك كنه كاتبه
مجهول الهوية لم نعرف له حسبا ولانسبا
فهل كل مايلمع ذهبا ؟!!!
إلى أن تبدي النيران مااحتجبا
فليس كل مايلمع ذهبا
غزوة عثمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق