واللهِ ما فَلَـقَ الإصْـبَاحُ عَتمَتَنَـا
إلاّ ووَجـهُكَ زَادَ الصُّبـحَ إشْـرَاقَا
ولا اسْتَكَنْـتُ إلى لَيـلٍ أُؤَانِسَـهُ
إلاّ وذِكْـرُكَ للآفَـاقِ قـدْ رَاقَـا
كأنّـكَ الجَمْـعُ في عَينَـيَّ مُنفَـرِدَاً
وإنّـكَ الفَـردُ في وَصفِي مَتَى اشْتَـاقَا
#محمـد_وسوف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق