حرّريني ...
أشتاقك ..
و أشتاقك كلمة لا أستطيع البوح بها ...
أشتاقك ...
و أشتاقك كلمة أكتبها في أعماق روحي ...
ثم أتساءل ...
هل تستشعرينها ...؟؟؟
هل تشعرين بها ...؟؟؟
هل ستقرئينها ...؟؟؟
فمنذ ألف ألف و شوق ،
و حين صار النبض في عروقي فوضى ...
و حين صار الهمس في داخلي جنوونا يشبه لهفتي ..
و بات الشوق لا يغادر بين أضلعي ...
و في ثنايا أمنياتي ،و أحلامي ،
طارت روحي إليك ...
طارت كالفرح ...
طارت كالجنون ...
طارت كالسعادة ...
حتى أني بت أخشى أن يكون الحلم صحوا..
أو أن يكون الحلم حقيقة ..
أو حتى تفاصيل رواية ..
فقد بات يعلووها و يحدوني جنون ....
أشتاقك ...
و أشتاق احتضانك ،و هذا طبعا غير مسموح به ...
ففي عينيك عالم ٱخر يجذبني ...
يجعلني أكثر هدوووءا ...
و أكثر جنووونا ....
و أكثر كذلك حبا ...
فكم أحتاج إلى أن أرحل من عالمي إلى عالمك ...
و لكي تنطفئ أشواقي إليك ...
فلتأتي عيناك حربا تحررني من فوضويتي ...
تحررني من الفوضى التي بداخلي ...
و سأعترف لك حيينها و بشكل أبدي ...
و بأنه لم يتمكن أحد من لمس قلبي من قبل مثلما فعلت أنت ...
فيا أنت ...
يا دفء الحكايا ...
لك روحي تهدى و العيون ...🌹🌹🌹
جوهر الرماح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق