تلك ...
هي العاشقة
تتساقط من
أطراف القصيدة
خارج المدي البعيد
لتتوه النجمات
بعيداً
أبعد من الخيال
ويظل وجهها
يطلُ على
مسافة حلم بعيد
عن حروف التمني
ألا تنهضي !
سفر المحال
إلى جسد البداية
ونعيد ذاك العناق بيننا
بقلمي
فارس محمد
( أطلّت كالهلال ) أطَلَّت كالهلالِ فكانَ عيدُ وقالت : هل أتى فصلٌ جديدُ بخيلٌ أنتَ والدنيا رُدودُ فما لي والهوى قدرٌ عنيدُ وما لي والمدادُ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق