كعفوية الأطفال
كاخضرار الربيع
كجنح الفراش الرقيق
يهفهف نسيم الجمال
بكفٍ حنونٍ
يلامس قلب المُعنى
فينسيه ما كان
ق/ ضفاف الصباحي
( أطلّت كالهلال ) أطَلَّت كالهلالِ فكانَ عيدُ وقالت : هل أتى فصلٌ جديدُ بخيلٌ أنتَ والدنيا رُدودُ فما لي والهوى قدرٌ عنيدُ وما لي والمدادُ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق