لاتطلب الود من فاقد
الحس لوخلا فيه
حتى الكلام لايطيب
بمسمع الجهلاء
صنع الباقة لاتحلو
من طيب بناظره
حتى لوشلشل
الحرف بالألماس
أحيانا
نحن صنيعة
المجد
نهوى بها العز
فخرا
وأمجادنا ترتلت
في السماء
برهانا
هذي الحياة
تركنا التاريخ
بها وضحا
يراد به الرجوع
للقانون بكاء
و غفرانا
حتى الشريف
يلملم
العقيق فيه حقا
والجناة يقرؤون
الذنب
بالفرض إحكاما
مراد. به الحق
لايعلو بصاحبه
حتى لومضى
بالحياة الحق
قربانا
فلول الوافدين
في الدنيا
تعرجوا
مابين الزحام
كالأمر حطاما
رحلو بكل مافيهم
ظلم وغدر
وتوحد السفهاء
فيهم كالغربان
غبي الفكر
إلماما
يسألون عن طيب
المقام ماحل بهم
بفقد للمقام
إتجاها الوضاع
بظلم الحياة
طاش فيهم الظن
جناة ظن في
الأحوال اليهم
العمر
ضاع بهتانا
باسل نده
حكايا الصمت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق