قالتْ : أتَخشَىٰ مِنَ التّصريحِ والعَلَـنِ
والحُبُّ فينَا بِشَرعِ اللهِ والسُّنَـنِ
ألا رُوَيدَكِ ... لمْ نَكتُمْ مَحَبّتَنَـا
خِفنَـا عليها مِنَ الحُسّـادِ والفِتَـنِ
لوْ تَعلَمينَ بنَفسي ما أُخَبِئُـهُ
( آلاااااءُ ) حُبُّـكِ شِبْهَ الرُّوْحِ في البَـدَنِ
#محـمد_وسوف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق