حقيقةُ أنيَ لازلتُ أهواكِ
ذلك شئٌ
وهذا الذي
أنا فيهِ أمسيتُ
شئٌ كذاكْْ
شبيهٌ بيوميَ
أمسي المُولِّي
قريبًا هُناكْ
يجُرُّ خُطىً قد تركتُ ورائي
نُزِعنَ وبالرغم مني
وخُلِّفنَ عني
فهُنَّ أمانيَّ،
واللائي يسبِقنَ سِني
ويعرِفن أني
أُحِبُّ بقلبٍ شَغوفٍ
ونبضٍ يُغني:
لمن ليس تدري
عن الحب شيئًا
(ولا تدرِ عني) !
#أحمد_الكنتي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق