عدتْكِ قصائدي
سأتركُ للهوى العشاق بعدي
وأقطعُ ليل هذا الشَّعْرِ ِوحدي
سينتبهونَ إن عاشوا طويلا
ويفتقدون ما أخفي وأُبدي
وأما أنتِ يا من لا تبالي
كأنكِ غيمةٌ من دون رعدِ
عَدَتْكِ قصائدي وعدَدْتُ نفسي
من الشعراءِ في لهوٍ وجِدِّ
ويخطو القلبُ نحوك مشي
طفل طييعيٍّ اذا يحبو لمَهدِ
وما تدرينَ أشواقي ومابي
ولا لك همَّةٌ مثلي وقصدِ
#أحمد_الكنتي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق