لاشئ يشبهها
لا شئ يشبهها سوى أشواقي
تلك التي في سُمها ترياقي
عذبُ المُقبَّلِ ريقها بردٌ على
كبدي ككأس الساقي
عربيةَ الأخلاق في روميةٍ
أكرِم بها عربيةَ الأخلاقِ
في لحظها صبح وفي أجفانها
ليل وعقدةُ أمرها بعناقِ
سكنت بهذا القلب تبغي غيره
أنى لها بالنابض الدفاقِ ؟!
#أحمد_الكنتي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق