فيما يلي
وكادت أمورٌ لنا قد مضت
وحالُ الحوادث لا تنتهي
تبين وتفصحُ عن ضعفنا
وماذا أردنا وما نشتهي
وشوقٌ كما الشوكِ وسط
الورود التي تزدهي
فشا إذ مشى بيننا
بينما لا نعي
وحاولَ وهو المحاولُ
قِدمًا لما يبتغي
ونحن عمدنا إلى الحب
في القلبِ لا يختفي
قلبناه رأسا على عقبه
وزدناه ظُرفا
وما نكتفي
فياللمسيكين ما نالهُ
من العجزِ والوهنِ
فيما يلي
#أحمد_الكنتي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق