طيف.. وحنين
ويرميني الحنين
في ذكريات الماضي
تنتشي ذاكرتي
بطيفها الذي تأبى
أن يرحل عنها
في سري أقول
الى متى باقٍ يا ماضي
في حياتي
العمر عداده يتسارع
وما زال القلب
يتمسك بأنفاس روح
تختال امام ناظري
أما من بِشارة تلوح
في شفق الحنين؟؟
أم أنه سيبقى
رفيق القلم
بقلمي..
سماا..إسبر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق