د/عبدالمنعم الفقى
........
مسكن ولكن
.......
دنيا تدور بنا ولا ندري غدا
تأتى بما نرجوه أم تلهو بنا
كم مرة رحنا نلوم زماننا
كم أفرح المرء الزمان وأحزنا
لايشبع الإنسان مما قد يرى
أو لايري وكأنه وكأننا
في الحالتين شقاؤنا لا ينتهي
حتي وإن أخذ المريض مسكنا
فإذا النفوس الحائرات تهذبت
تنجو...... فهياكي نهذب مابنا
.....د/عبدالمنعم الفقى.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق