همسات سما..العلي
على ضفة أمل أخيرة
أنتظرته ساكنة
علّ ريح الشوق ترسله
فيأتيني بباقة حنين
عطرها ينعش ألم البعاد
لكن الحلم لم يتجاوز
سواد الليل وكان
وداعًا لكل العمر..
بقلمي..
سما..إسبر
( أطلّت كالهلال ) أطَلَّت كالهلالِ فكانَ عيدُ وقالت : هل أتى فصلٌ جديدُ بخيلٌ أنتَ والدنيا رُدودُ فما لي والهوى قدرٌ عنيدُ وما لي والمدادُ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق