تقبلتُ آلامي وذا الشّوقُ يجرحُ
وكتّمتُ آهاتي فما عُدتُ أصدَحُ
وكفكفتُ دمعَ العينِ حتّى طمرتُهُ
وهدّأتُ مِن رَوْعِي، متى البابُ يُفتحُ
..........................................................
بقلم /بشير سورة
( أطلّت كالهلال ) أطَلَّت كالهلالِ فكانَ عيدُ وقالت : هل أتى فصلٌ جديدُ بخيلٌ أنتَ والدنيا رُدودُ فما لي والهوى قدرٌ عنيدُ وما لي والمدادُ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق