تفتحت أزهار اللقاء
كانت لحظات
أشبه بالمكوث في النعيم
يدي بيدك
نسابق الريح
وخصلات شعرك
تتطاير
اتبع عطرك الباريسي
الذي ملأ ارجاء قلبي
حد الثمالة
يا ملهمتي
لا تحجبي شمس ابتسامتك
الكون بدون نورها
شقاء
وجهك المضئ
كبدر في ليلة التمام
يمنحني البقاء
اللؤلؤ المنضوض في شفتيك
يتلألأ مثل نجوم
السماء
يا قنديل وجد
ملأ حياتي
نورآ وضياء
امنحيني من فيض
لقائك
حياة أبدية
محمد الطيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق