قل أنا الهداف
أعطيك لتعطيني
الرفع لك لترفع ليً أجري لهاو لك لتجرى إلي وأمامي
أفتح لك وأباصي بإرادة البال الواثق بالفوز المنتصر لا أن تقلقني بإغماض عينيك الخائبة بالإعراض الناظرة للجماهير أهتم بحركتي لأهتم سابقا أنا مابعد حركت
أنا الهداف
لياقة فكر تحرك الجسد الخيال والقوس القدم على كرة الأحداث الملاعبية إن تحارب فيها بالخصام والعراك حاربت نفسك وقطعت أملك
الذي هو من أجله أتينا و أشتركنا سويا لنعرض معا لهوى ممتعا نحتضن فيه ألإبتسامات الساجدة لله
أنا الهداف
فكلما دبغنا ملعبنا لآن جلده الكروي الأرضي من غير دحيس المقاطعة بصمت ومن غير كثرة كلام مافيش أنانية مافيش لغاجه وخنضعه ومهطلة وسوالف عقيمه
مافيش لحضة مضيعة للوقت.
مافيش احد شايف نفسه في مكان منه اجدر منه
مافيش رأي واطي يقدم نفسه بتعالى على رأي سامي الصواب مافيش فكرة عمياء مغمرة بين مساكر التأخير والتخلف مثقوب الوعي والتوعي تسبق الفكرة العقلية العلمية الطائرة سابقة الضوء محملة وعي البصيرة الثاقبة الهدافة بكلمات تدلى على سطر المقصد الواحد.
مافيش سفينة قط على قمة جبل أوعلى كثبان الصحرى تنادي بالعبور إلا وكانت على ظفاف نهر جاري او على شاطئ المحيط المتحرك.
مافيش كتاب قط كتب من غير يد قط لايستوى عقل يملي وألا عقل يلعب في ملعب التنافس السليم
مافيش لفريق الروح الواحد كامل العقل يعطي لنظيره
الجول من غير حارس ليهدف فيه.
الكرة وطن لايمكن للاعب عالمي الموهبة الحرة أن يلعب على الكأس ضد بلده الأم.
ومن الناس أشباه النجوم في ملعب السماوات ومن الناس أشباه المذكور
(أمم أمثالكم) وأنتم أمثالها فبأيهما تطبعتم كنتم إما بالتساوي وإما بأقل منها وكنتم الأضل منها وإما وإما ونفرت بكم افكاركم وانطلقتكم إلى مافوق النجوم
أحرار العقول من جاذبية التثاقل واللعب والتنافس من غير هدف.
مافيش في العرف ابكم يشهد له بالسمع ولا أعجم يشهدله بالبلاغة والفصاحة ولا أعرج يسبق اومبتور القدم يسبق همة قدم الجياد على الرياح مرسلة النسائم إلى الصدور و بالغمام مطفي ضمئ التجارب وعناء التدريب
لغة كروية نتعلم"
منها سرعة الفهم و الإنجاز لمسكت الكأس
بسرعة إرادة تطوير كل متغير مطور.
تمشى مع الكرة الدوارة وأتها أنت لتأتيك وكذلك هي الدنيا
أنا الهداف
فيلسوف الأجيال
حيدررضوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق