أحببته ببصري
وتعمقت اكثر فأبصرت
فوجدته لايصلح للحب ابدا
كنت اتوه واجده في اول اشيائي
والانفاس له تخشع
هكذا حال المشتاق
فالمواقف انهت ذلك الانبهار
كان خذلانا وجرحا لايطيب
فخداع العيون في البدايات
اسقطت تلك المحاسن
قلمي شيماء الكعبي العراق
( أطلّت كالهلال ) أطَلَّت كالهلالِ فكانَ عيدُ وقالت : هل أتى فصلٌ جديدُ بخيلٌ أنتَ والدنيا رُدودُ فما لي والهوى قدرٌ عنيدُ وما لي والمدادُ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق