صعدتُ سماء العيون رُقيَّا
فلا زال قلبي صغيرا فتيًّا
ولازال حبي رقيقا جليَّا
تخليتُ فيه عن ألملهياتِ
وذاتي واحلامها النرجسيه
وقبعة الوهم ألقيتُها
لأصبح في حبها واقعيّا
تُرى واقعيٌّ أنا أم مَهووسٌ
يخالُ خيال النُّهى واقعيا ؟!
ساصعدهُ ذلك المرتقى
ساصعدهُ رغم بُعد اللقا
وأرجع لا وزر لي أو عليَّ
#أحمد_الكنتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق