أخيراً قالها ..
أنا غارق بحبها ..
واضح غرامها ..
في السبعين عشقتها ..
لكن القلب أرادها ..
سوف أصبغ شيب شعرها ..
و أعيد نبض قلبها ..
مازلنا صغاراً والسعادة فتحت بابها ..
ما نراه لا ترونه فالأمل قصة مجنونة ..
نعيش لحظتها بعيون حنونة ..
الشمس لن تغرب عن ثغرها هذه صغيرتي و أيقونتي المكنونة ..
تحت ضوء القمر ..
يطيب لنا الهمس فقد غادرنا عالم البشر ..
والنجوم ستحدث الأجيال عن عشق بلا جسد كأنه نعمة كالمطر ..
أحبك سيدتي الصغيرة ..
من قال أنك في السبعين كبيرة ..
سأكون لك سنداً و عكازاً أيتها الأميرة ..
فادي فؤاد الغزي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق