" أنت حي "
بقلم : مجيدة محمدي
هل لك ان تكف عن العويل ، لتستمع إلى هسيس أنفاسك...
أنت حيّ !
كالممعن في خدش جلده بأظافرة ! فاغر فاه كوقع الدهشة الأولى ...تخيط كفنك بيديك!
أيها الحيّ !
كل النيران التي خلّفت رمادا، واري هشيمها ! وأرسم فورا طريق النار التالية !!!
تطهر بالضوء القادم من أول الدرب،
أنت حيّ !
كل التقدير ، لجهودكم
ردحذف