"باب النور"
بقلم : مجيدة محمدي
كلما هممت بالولوج إلى سراديب روحي...
واريت الباب خلفي ومضيت ...
لم أتخلص بعد ، من حفيظة جدتي من النساء النورانيات ، اللاتي تتجلى أرواحهن على أجسادهن ، والطريق ...
كجنية شقراء كنت ، ألتقط ومض العيون الخاطف ، بأحقية تامة في الجٓني، حتى صرت مفعمة بالنور ...متخمة بالهالات ...
كعادتي كل نور أحمل سلالي نحو الأفق البعيد ...أجني ثمار البهاء الأبيض ، قربان الله ، باحثة عن الثمرة الضالة ، التي تُفيض الطاقة ، نور ....ليفتح الباب ...
على روحي ... على النور ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق